مركز بيت ريما الثقافي
معا لتنمية مجتمع الثقافة والحضارة

في البداية كانت الفكرة والانتماء والحوار الجدي المتعمق وتحسس الاحتياجات الحقيقية وكان مولد مركز بيت ريما الثقافي في 5/3/1996 ( رقم التسجيل: 44-25/143) تلبية لاحتياجات بلدة بيت ريما المتميزة بثقافتها وانخراطها في النضال الدائم نحو الأفضل وافتخارها الكبير بتوعية أبنائها وبناتها. فلا عجب أن بلدة بيت ريما تحتل الصف الأول في فلسطين بنسبة متعلميها وكوادرها، فلطالما أشعت هذه البلدة بعلمها على محيطها من القرى والبلدان، وقدمت عبر ثورات فلسطين المتعاقبة عشرات الشهداء والجرحى والمعتقلين. (تم تجديد الترخيص من وزارة الداخلية بتاريخ 29/7/2004 تحت رقم RA-22304-CU وكذلك من وزارة الثقافة بتاريخ 22/8/2004 تحت رقم 63/د/100/2004 )

هيكلية المركز:
يتشكل المركز من الهيئة العامة التي كان آخر اجتماعاتها بتاريخ 3/10/2002 وتم انتخاب هيئة إدارية جديدة وكانت كالتالي:
المهندس معاوية طالب الريماوي --------------- رئيس المركز
الدكتور حسام محمود الريماوي -------- نائب الرئيس
المهندس سمير علي الريماوي ----------- أمين السر وقائم بإعمال أمين الصندوق
الدكتور محمد حسن الريماوي -------- عضو
الدكتور يوسف عبد الجبار الريماوي -------- عضو
الأستاذ المحامي جميل درويش الريماوي ------ عضو
الأستاذ زيدان سعادة الريماوي -------- عضو
الهيئة الإدارية هيئة تطوعية تنتظم في اجتماعات دورية وتشرف على مجمل نشاطات المركز والاتصال مع مختلف المؤسسات وتقوم بمتابعة كافة الفعاليات في البلدة وخارجها.
أهداف المركز:
1) نشر وتعميم الثقافة الوطنية بالوسائل المختلفة والمتاحة.
2) إحياء التراث الشعبي والتوعية بالحفاظ على الآثار.
3) إنشاء مكتبة عامة.
4) الاهتمام بالطفل وتطوره التربوي والثقافي والاجتماعي.
5) العمل على محو الأمية عبر تنظيم الدورات الخاصة بذلك.
6) مساعدة طلبة المدارس وتنظيم دورت تقوية لهم في المواضيع المختلفة.
7) تشجيع العمل التعاوني.
8) إرساء المفاهيم والقيم الاجتماعية السليمة والعمل على الحد من مظاهر الفساد والانحلال.
9) تنظيم الندوات والدورات المختلفة الهادفة للارتقاء بأوضاع الشباب وأهالي البلدة.
10) الارتقاء بوضع المرأة وتشجيع مساهمتها في مختلف أوجه النشاط.
11) نشر الوعي الصحي والثقافة الصحية.
12) التوعية بمخاطر السموم والمخدرات.
13) إقامة صلة دائمة مع مغتربي البلدة.
14) الاهتمام بصحة البيئة.
15) العمل على إنشاء مراكز تعليمية دنيا وعليا.
16) الاهتمام بالمسنين ورعايتهم.

قام مركز بيت ريما الثقافي منذ تأسيسه بعدة نشاطات اقتصرت في البداية على الندوات واللقاءات الدراسية وذلك لعدم وجود مقر، وفي عام 2001 قامت عائلة من دار طه الريماوي بتقديم مركز اثري ضخم ليستخدم مقرا للمركز وقد تبنت مؤسسة رواق- مركز المعمار الشعبي مشروع ترميمه بدعم من وكالة سيدا السويدية وقاموا بترميم المبنى المكون من سبعة عشر، وقد أصبح المركز جاهزا للعمل، وقد تم تدشينه بإقامة مخيم صيفي فيه، و نال إعجاب الجميع وأصبح مركزا سياحيا بعد أن كان مهملا.

أصبح المركز مكانا للاجتماعات والندوات المتعددة في البلدة ومكانا لانطلاق النشاطات المختلفة يضم في أجنحته مركز بيت ريما النسوي، والتجمع الزراعي، و تم تخصيص غرفه أخرى لمتحف الأدوات الشعبية وأخرى لإقامة مكتبة للأطفال.

لقد قامت عدة وفود أجنبية بزيارة المكان وقد ابدوا إعجابهم بالمكان ورغبتهم بالمساعدة في النشاطات المختلفة للمركز والمؤسسات الأخرى.

وحسب حاجة المجتمع المحلي يعمل على تركيز نشاطاته في عدة مجالات أهمها:

- الاهتمام بالطفل من خلال تأسيس نادي لهم والقيام بفعاليات تخصهم وتبرز مواهبهم، والاتصال مع المؤسسات المهتمة لنشاطات الطفل كالمشاركة في برلمان الأطفال ومتابعة دعم مكتبة للطفل ودعم مشاركة الطفل في مختلف النشاطات.

- الاهتمام بالمرأة عن طريق دعم مركز بيت ريما النسوي الذي يضم حتى الآن أكثر من مائة وثمانين منتسبة من خلال ربطهم مع مختلف المؤسسات وترتيب النشاطات حيث إن المركز يعمل بشكل تطوعي ويحتاج لمن يركز النشاطات ويحضر لها وينسق لفعالياتها.

- الاهتمام بالمزارعين حيث تم تشكيل تجمع زراعي يضم حتى الآن أكثر من مائتين وعشرين عضوا يهتمون بمختلف النشاطات الزراعية وهم يعملون بشكل تطوعي ويحتاج لمن يركز نشاطاتهم وترتيب أمورهم ووصلهم مع مختلف المؤسسات.

- الاهتمام بالمسنين حيث تم إحصاء من هم في عمر يزيد عن السبعين عاما ووصل عددهم المئة مسن، وهؤلاء يحتاجون الرعاية والدعم النفسي والمعنوي والمادي، هؤلاء الذين شاركوا في مختلف مراحل حياة مجتمعنا الفلسطيني منذ العهد العثماني مرورا بالانتداب البريطاني ثم الأردني وآخرها مقارعة الاحتلال الإسرائيلي البغيض، إن الاهتمام بهؤلاء المسنين هو رفع معنوياتهم وشكرهم على عطائهم والاستفادة من خبراتهم وتدوين التاريخ الشفوي الذي قد يذهب معهم دون تدوينه مما يشكل خسارة كبيرة وخاصة إن منطقتنا شهدت أحداثا تحتاج وبحق الاهتمام بها وتدوينها.

- الاهتمام بالشباب من خلال مأسستهم وانخراطهم في نشاطات تعود عليهم بالفائدة وبناء كوادر شبابية وتوفير صلات لهم مع مختلف المؤسسات لدعم نشاطاتهم.

- بناء قاعدة معلومات عن مختلف نشاطات البلدة وإحصائيات عن الثروة الزراعية، والحيوانية، وعن المساكن والأراضي وقاعدة المعلومات عن الأطفال والشباب والمرأة والمسنين بمختلف أوجه نشاطاتهم.

مبنى مركز بيت ريما الثقافي
تم استئجار المبنى من اسر عدة من عائلة دار طه الريماوي عام 1996 وذلك لمدة 15 عاما، وقد تم الاتفاق حينها مع دائرة الآثار الفلسطينية على ترميمه وقد تم صرف قرابة20.000 دولارا على مختلف الأعمال، إلا إن المشروع توقف بسبب وقف التمويل.
في عام 2002 ومن خلال مشروع " العمل مقابل الغذاء" بالتعاون مع الإغاثة الزراعية تم تشغيل ما يزيد عن 600 يوم عمل في تنظيف المبنى وبناء الجدران لحمايته. في هذا الوقت تم الاتصال مع مؤسسة رواق –مركز المعمار الشعبي من اجل ترميم المبنى، وبالفعل تم الاتفاق على ذلك في شهر تشرين ثان 2002 وتم كذلك تجديد عقد الإيجار لمدة 15 عاما جديدة وقد صرف على ترميمه 120.000 دولار أمريكي.
إلى جانب ترميم المبنى كان يجري تأهيل الحديقة الملاصقة للمبنى بالتعاون مع المؤسسة الفلسطينية للتبادل الثقافي وبإشراف كامل من دائرة الآثار الفلسطينية حيث تم اكتشاف مباني قديمة جدا في هذه الساحات.
بعد الترميم أصبح المبنى المكون من طابقين وساحات امامهما وخلفهما وعدة غرف جاهزة للعمل وتم توظيفهم كالتالي:

الطابق الأول
1. قاعة للمحاضرات والاجتماعات العامة.
2. علية الشامية - متحف للأدوات القديمة والأعمال اليدوية والحرفية.
3. البيت الشامي – غرفة يتم استخدامها حاليا لتقوية طلبة المدارس في دروسهم وخاصة طلبة التوجيهي – الدراسة الخاصة.
4. بيت خيزران- تم استخدامها كغرفة نشاطات في المخيم الصيفي منذ عام 2003.
5. مكتب إدارة المركز وهي في مدخل المركز.
6. بيت شوقي –الإيوان كان غرفة مهدمة تم سقفها وإعادة بنائها وهي تطل على الساحة الخلفية للمركز، يجلس فيها الأطفال وكبار السن يلعبون ويتسامرون.

الطابق الأرضي
1. بيت رفيقة – تم استضافة اتحاد المزارعين/ فرع بيت ريما فيها وهم يمارسون نشاطات عدة في البلد جديرة بالاهتمام والتقدير.
2. المخزن – غرفة بابها قصير وهي واسعة من الداخل تم اكتشاف عمقها وحجمها أثناء الترميم وهي لا تزال تحتاج ترميم إضافي، ويتم خزن العدة والأدوات فيها.
3. بيت أبو اللدن- بيت واسع عل شكل نصف برميل – تم استضافة مركز بيت ريما النسوي وهو مركز نشيط ويضم بين صفوفه 185 امرأة وفتاة.
4. بيت الطابون –تم تأهيله وأصبح الآن عبارة عن مطبخ والجزء الخلفي منه حمام للرجال وآخر للنساء.
5. بيت البير –مكون من غرفة يوجد فيها بئر كان يستخدم لخزن الزيت وله بابان داخليان احدهما يطل على المطبخ والآخر على الغرفة المجاورة (بيت حسين).
6. بيت أبو طه – تم استخدامه كغرفة نشاطات مع بيت البير في المخيم الصيفي عام2003.

غرف تحتاج ترميم
أثناء الترميم تم اكتشاف ستة غرف اضافية منها اثنتان هدم سطحيهما بسبب ضرورة تهوية غرف الطابق الأرضي وبقي أربعة تم حفر وتنظيف ثلاث منها وبقيت واحدة لا تزال مغلقة ومطمورة بالإضافة للمخزن المذكور أعلاه.كما ويعتقد بوجود غرف أخرى لم يتم الكشف عنها وخاصة في الساحة الخلفية للمركز.
1. بد الشيخ- يقع على مدخل المركز تم طمره عند فتح الشارع المحاذي للمركز وهو الآن نظيف من الطمم ومغلق بواسطة شباك من شبك حديدي بانتظار ترميمه.
2. الغرفة المطمورة- وتقع مابين المخزن والساحة الخلفية لبيت أبو اللدن (المركز النسوي) ويقع مباشرة تحت الإيوان ز عند حفر المخزن تم اكتشاف هذه الغرفة إلا انه بسبب محدودية ميزانية الترميم تم إغلاق الباب المؤدي إليها، كما يظهر بابا آخرا لها من الساحة الخلفية لبيت أبو اللدن.
3. قبو المركز النسوي – تم اكتشافه عند محاولة فتح شبابيك وأبواب للطابق الرضي من اجل التهوية وتقليل الرطوبة بالإضافة لقبوين آخرين تم هدم سطحيهما.والقبو صغير بالمقارنة مع القباء الأخريات وهو ينتظر الترميم ويظهر بداخله فتحات قد تؤدي إلى بيوت أخرى لم يتم الكشف عنها.
4. قبو الحديقة- أثناء تأهيل الحديقة تم الكشف عنه تحت إشراف دائرة الآثار وتبين انه من العصر الأيوبي، وقد تم إغلاق بابه للحفاظ عليه بباب من شبك حديدي وهو ينتظر الترميم.
5. المخزن حيث لا يزال يحتاج ترميم وتأهيل.

مشروع مبنى جديد
أمام الساحة الداخلية للمبنى من الجهة الغربية لا يزال ركام مبنى (بد العتيلي)جاثما حيث تهدم شتاء عام 1992 وكان عبارة عن بد كبير وعلى ظهره غرفتان كبيرتان. وقد تم إجراء مسح للمبنى وتبين انه يمكن إقامة قاعة بمساحة 13X 8 ، وفوقها مكتبة ومكاتب إدارية بمساحة 104مترا مربعا للطابق الواحد،. وتأتي أهمية هذا المبنى من أن معظم الغرف التي تم ترميمها تعاني من رطوبة عالية بحيث لايمكن حفظ أي أغراض فيها ولايمكن العمل فيها لساعات طويلة، لذا لا بد من إيجاد مبنى يكون قابلا لان يستخدم كمكاتب ادارية، ومكتبة وقاعة لنشاطات الأطفال والاجتماعات العامة.

وقد تم تجهيز المخططات بمساعدة من بلدية بني زيد الغربية كما تم حساب التكاليف الكلية لإقامة هذا المبنى، وتم الاتفاق مع جمعية الشبان المسيحيةعلى ببناء مبنى من ثلاث طوابق وتاثيثه وتمويل نشاطات لاحقة ، الا ان الممولين للجمعية اوقفوا التمويل بعد بدء الحصار على الشعب الفلسطيني اثر استلام حركة حماس رئاسة الحكومة في شهر اذار 2006،مما ادى الى الى تجميد المشروع منذ ذلك الوقت.

متحف البد (بد عيسى)
بعد نجاح ترميم مبنى المركز الثقافي والمصداقية التي تعاملت بها إدارة المركز مع كل المواطنين بادرت عائلات أخرى من بينها عائلة سناف لتأجير البد (بد عيسى) للمركز الثقافي عام 2004 وبالتعاون مع اتحاد المزارعين فرع بيت ريما ومن خلال العمل مقابل الغذاء بالبدء في تنظيف المبنى من الطمم والأتربة والحجارة وقد تم الكشف عن مبنى جميل مكون من ثمان غرف تحت الأرض بداخلها بئر يتوقع انه كان يستخدم لجمع الزيت. وقد تم الاتصال مع مؤسسة رواق بهدف إعداد تصاميم وتكلفة ترميم وابدوا استعدادهم لذلك، حيث تم تجهيز المخططات التفصيلية له. وفي حال ترميمه سيتم تحويله لمتحف للأدوات القديمة والأعمال اليدوية، كما يمكن تحويل جزء منه لكافتيريا.


بعضا من نشاطات مركز بيت ريما الثقافي
1. تم محاولة ترميم المركز عام 1996 بالتعاون مع دائرة الآثار الفلسطينية وقد تم صرف مبلغ20.000 دولار.
2. تم ترميم مبنى المركز بالتعاون مع مؤسسة رواق بمبلغ وقدره 120.000 دولار.
3. تم إقامة الحديقة المجاورة للمركز بالتعاون مع المؤسسة الفلسطينية للتبادل الثقافي.
4. تم تنفيذ مشروع العمل مقابل الغذاء بالتعاون مع الإغاثة الزراعية حيث تم توفير ما يقارب 3000 يوم عمل.
5. تم إقامة دورات زراعية مختلفة بالتعاون مع الإغاثة الزراعية.
6. تنفيذ مشروع التثقيف الصحي (82 ساعة تدريبية )بالتعاون مع مؤسسة تامر.
7. إقامة دورات تدريبية سنويا (بناء قدرات )بالتعاون مع المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية.
8. إقامة نواة مكتبة للمركز بدعم من مؤسسة تامر ووزارة الثقافة.
9. إقامة مخيمات صيفيةسنويا منذ عام 2003 يشارك فيها كل مرة اكثرمن 150 طفل بالتعاون مع مركز السلامة على الطرق وسلامة البيئة"مرور" بالإضافة لتدريب اكثر من 15 فتاة كمرشدات سنويا.
10. دورات تدريبية سنويا حول الانتخابات والدستور (8دورات)بالتعاون مع الملتقى المدني.
11. دورات وورش فنية تدريبية وأيام فرح ومرح للأطفال بالتعاون مع مركز الفن الشعبي.
12. إقامة أيام فرح ومرح بالتعاون مع وزارة الثقافة ومؤسسة رواق ومؤسسات اخرى.
13. دورات تدريبية لمدة 4 أيام سنويا حول بناء المؤسسات بالتعاون مع HDIP.
14. دورة تدريب تصوير بالتعاون مع مؤسسة عبد المحسن القطان ومؤسسة المعمل للفن المعاصر عام 2005 وأخرى مع مؤسسة رواق عام 2006.
15. دورة موسيقى اشرف عليها الفنان رامي وشحة استفاد منها عشرة أطفال (40ساعة تدريبية) ونشاطات موسيقية اخرى مع مؤسسة الكمنجاتي.
16. تنسيق رحلات دورية للنساء بالتعاون مع مجموعة الهيدرولوجيين الفلسطينيين والمؤسسة الفلسطينية للتبادل الثقافي.
17. إقامة دورات تدريبية حول إدارة الأزمات (25 ساعة تدريبية )بالتعاون مع بانوراما.
18. إقامة معارض للفنون الشعبية والأعمال اليدوية في جنبات المركزسنويا لاكثر من مرة في العام الواحد منذعام 2003 يحضرها أهالي البلدة والقرى المجاورة ومندوبين عن المؤسسات المختلفة.
19. تم إقامة متحف شعبي دائم في المركز وهو يحوي الأدوات القديمة والأشغال اليدوية والحرفية.
20. اقامة معرض عن حياة الاسرى واعمالهم الفنية لمدة ثلاثة ايام في مطلع عام 2007 بمبادرة من شبكة شباب بني زيد.
مشاريع مستقبلية
بالإضافة للمشاريع الثلاث المذكورة أعلاه في مجال تاهيل المركز يامل المركز في انجاز مايلي:
1. تكملة ترميم وتأهيل الغرف الخمس المتبقية في المركز.
2. تنفيذ مشروع المبنى الجديد (قاعة ومكتبة ومكاتب إدارية)
3. ترميم وتأهيل بد عيسى (متحف البد).
كما يطمح المركز لمساعدته في تنفيذ النشاطات والمشاريع التالية:
1. مركز انترنت وكمبيوتر.
2. مشروع تثقيف صحي ونفسي لشرائح المجتمع المختلفة.
3. مكتبة عامة.
4. مركز رياضي ولياقة جسدية لاستخدام النساء والرجال.
5. مشروع بناء قدرات.
6. روضة أطفال.
7. حديقة الزعرورللتنوع الحيوي.
8. مشروع بناء قاعدة معلومات.
9. مشروع رعاية المسنين.
10. مشروع ألعاب للأطفال (داخلية وخارجية).
11. تأثيث المركز وتجهيزه وتزويده بالأجهزة المختلفة.
12. تمويل دراسات عن البلدة:
• بيت ريما- تاريخ ونضال.
• سيرة حياة الشاعر والصحفي علي الريماوي.
• سيرة حياة المناضل الدكتور قاسم الريماوي.
• سيرة حياة المفكر عبد الله الريماوي.
• سيرة حياة المناضل صالح الريماوي.
• التراث الشعبي : احياء وجمع.
• مجزرة بيت ريما 24/10/2001- 24 ساعة من الإرهاب الإسرائيلي.
• شخصيات من بيت ريما – شهداء، مناضلين، كتاب، شعراء.
• بيت ريما – جغرافيا، آثار وعمارة.
------------------------------------
شكر خاص للاستاذ معاوية طالب الريماوي