beitreema's sons and daughters :ابناء بيت ريما

عبد الله الريماوي

انهى دراسته الابتدائية في قريته والثانوية في الكلية العربية، ونال شهادتهاعام 1937 بترتيب (الأول) بين طلاب المترك الفلسطيني.- احرز شهادة البكالوريوس في الرياضيات والطبيعيات عام 1940 بمرتبة الشرف من الجامعة الامريكية في بيروت.- عاد الى فلسطين والتحق بادارة المعارف العامة، وعين استاذاً في المدرسة الصلاحية في نابلس، وعمل في ثانويات يافا وطولكرم والرملة حتى عام 1945.- انتقل الى القدس وعمل استاذاً للعلوم في (مدرسة الامة) ودرس الحقوق ونال الشهادة عام 1951.- بعد اعلان التقسيم عمل مديراً للتوجيه الوطني في الهيئة العربية العليا بالقدس.- انضم عام 1948 الى فصائل الشهيد عبد القادر الحسيني، وتسلم تحرير جريدة (فلسطين) اليومية بالقدس.- اصدر جريدة (البعث) في رام الله مدة ستة اشهر، واصبح اميناً لسر حزب البعث العربي في الاردن.- فاز بنيابة رام الله وظل نائباً حتى نهاية الدورة البرلمانية.- فاز بالنيابة ودخل الوزارة كوزير دولة للشؤون الخارجية عام 1956 في الحكومة التي يرئسها السيد سليمان النابلسي.- انتقل عام 1961 الى القاهرة وعاش فيها يؤلف ويذيع ويحاضر.- عاد الى الاردن عام 1970. من كتبه : " الاقليمية الجديدة"

قاسم الريماوي

انهى دراسته الابتدائية والاعدادية والثانوية في الكلية الرشيدية والكلية العربية في القدس.- عمل محاسباً في دائرة البريد العامة ثم انتخب مديراً عاماً للحزب العربي عام 1944 فمحرراً لجريدة الوحدة المقدسية.- شرع في تأليف قوات (الجهاد المقدس) مع الشهيد عبد القادر الحسيني وعين امين السر العام لها.- عين قائداً لمنطقة القدس ورام الله في مركز قيادة (الجهاد المقدس) خلفاً للشهيد الحسيني.- شارك خلال اشرافه على قيادة الجهاد المقدس في معركة رأس العين، ومعركة باب الوادي الكبرى، ومعركة قلندية والنبي يعقوب والقسطل.- قصد دمشق فالقاهرة عند احتلال الجيش الاردني منطقة بيرزيت ومنع من العودة الى الاردن، وعين سكرتيراً عاماً لحكومة عموم فلسطين عام 1949.- نال بكلوريوس بعلم الاجتماع من الجامعة الامريكية في القاهرة عام 1952، واصبح الناطق الرسمي لحكومة عموم فلسطين في هيئة الامم المتحدة.- نال شهادة (استاذ علوم) من جامعة كولومبيا في نيويورك عام 1954 ثم الدكتوراة من نفس الجامعة عام 1956، وحصل على جائزة ويلارد ستريت العالمية.- نشر سلسلة مقالات في جريدة (البيان)، واسس اتحد الجمعيات الاسلامية في امريكا وكندا وكان يعقد مؤتمرات سنوية عامة.- عاد الى الاردن وعين مديراً عاماً لمناجم شركات الفوسفات الاردنية حتى عام 1960.- انتخب نائباً في البرلمان الاردني في رام الله حتى عام 1967 وتولى منصب الوزارة عدة مرات كان آخرها عام 1970، واختير عضو في أول لجنة تنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وكان فيها المدير العام للدائرة العربية.- ترأس أول وفد برلماني أردني في الاتحاد البرلماني الدولي عام 1964 ووفد منظمة التحرير في نفس العام، وعدة مرات كعضو في الوفد البرلماني الاردني.- شارك في عدة مؤتمرات حول العالم لشرح القضية الفلسطينية والقى محاضرات وعقد ندوات كان آخرها مؤتمر اتحاد البرلمانات الأوروبية الذي عقد في (بون) عام 1971

أحمد يوسف الريماوي

عضو إتحاد المؤرخين العرب. * عضو اتحاد كتاب الإنترنت العرب. * عضو تجمع الكتاب والأدباء الفلسطينيين في العالم. * عضو إتحاد الكتاب والأدباء الإردنيين. * عضو نادي الشرقية الأدبي بالدمام. وعضو نادي جدة الأدبي سابقا. * شارك في العديد من الأمسيات الشعرية والندوات والاحتفالات والمهرجانات. * نشر العديد من القصائد والبحوث في الصحف العربية والصحف الألكترونية والمجلات. * رئيس تحرير مجلة "المقلاع" الفصلية و"الملف الثقافي". إصدار الهيئة الإدارية لاتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين بالسعودية حتى عام 1993م.
له من الدواوين:
1- "يا ابنة الكرمل"، منجزات نادي جدة الأدبي 1978م.
2- "أنغام فوق سجن الكبت"، مكتب دمشق للتوزيع 1979م.
3- "يا كرم الزيتون الأخضر"، مؤسسة نبراس للدراسات والنشر بدمشق 1981م.
4- "هلت من صبرا عشتار"، دار الكرمل للنشر والتوزيع بدمشق 1984م.
5- "موال من وراء الغربة"، مطبعة الخالدي بعمّان 1985م.
6- "لافتات على سياج الضوء"، مطبعة النور بالدمام ، تهامة للنشر 1988م.
7- "صباح العشق يا جفرا"، دار الكرمل للنشر والتوزيع بعَمّان 1999م.
8- "على قمة الميجنا"، دار الكرمل للنشر والتوزيع بعَمّان 2001م.
* له ديوانين تحت الطبع هما: "لوحات فلسطينية" و "ورد الغضب" تم نشر معظم قصائدهما في الصحف والمواقع الألكترونية.
* صدر له كتاب "المسار التاريخي للنضال الوطني الفلسطيني خلال القرن العشرين"، منجزات إتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين بالسعودية 2005م.

علي الريماوي

من الرواد الذين قادوا الحركة الادبية في فلسطين .وكانت جريدة (القدس الشريف) الشهرية الرسمية، باللغتين العربية والتركية، التي كان الشيخ الريماوي يحرر جزأها العربي، أول جريدة تصدر في فلسطين، وذلك عن المطبعة المأمونية بالقدس سنة 1876

أصدر الشاعر والصحفي الكبيرالشيخ علي الريماوي جريدة "الغزال" في عام 1876 وهي أول جريدة فلسطينية، وكان يرأس تحريرها أيضاً وهي جريدة رسمية طبعت وصدرت في نفس مكان جريدة " القدس الشريف " التي كان يراس تحريرها هي الأخرى .

الاستاذ الدكتور محمد عودة عقل الريماوي

من مواليد بيت ريمافي 25-9-1941 .حصل على درجة الدكتورة في عام1980 من جامعة ليون في فرنسا . وقد درس في عدة دول منها الجزائر و ليبيا و الكويت و الاردن . وهو الان يعمل في الجامعة الاردنية في قسم التربية وعلم النفس
له 29 بحات منشور و 8 كتب مطبوعة وشارك في العديد من المنتديات العلمية وهو عضو جمعية السكيولوجين الاردنية و المصرية واشرف على 11 رسالة ماجستير و دكتورة لحد الان
من كتبة:
1. Mental Health in the Light of Psychology and Islam, 2nd edition, Dar Ul Qalam, Kuwait 1986 (coauthored) 2. Childhood and Adolescence, Dar Ul Qalam, Kuwait 1984 (coauthored)
3. Identify your Child’s Problem by Yourself, Dar Ul Qalam, Kuwait 1987
4. The Psychology of Individual and Group Differences in Psychological Life, Dar Ul Shorouq, Amman- Jordan 1994 5. About the Child’s Psychology, 2nd Edition, Amman- Jordan 1998
6. Child’s Growth and Caring , Open Jerusalem University, Amman- Jordan 1996 (coauthored)
7. Developmental Psychology, 2nd Edition , Open Jerusalem University, Amman- Jordan 1998
8. Developmental Psychology (childhood and Adolescence) - Dar Ul Masira- Amman - Jordan 2003

محمد الريماوي

* ولد في قرية بيت ريما قضاء رام الله بتاريخ 10/2/1939. حصل على منحة دراسية من الحكومة اليوغسلافية فدرس الاقتصاد السياسي وتخرج في جامعة بلغراد كلية الاقتصاد عام 1966.. وعاد إلى دمشق وأقام فيها..

في بداية مشواره الأدبي كتب الشعر.. ثم تحول إلى كتابة قصص الأطفال.. كما كتب القصة القصيرة والرواية.. * من أعماله: لقرد يقرع الطبل» قصص للأطفال 1980 «عرس الغراب» قصص للأطفال و «وقائع طفولة فلسطينية» رواية 1984.. و كتاب اغنيات جبال الزيتون

آمنه الريماوي

عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من مواليد العام 1957 في قرية بيت ريما قضاء رام الله، وتعتبر قائدة عمالية وانتخبت في العام 1978 عضواً في الهيئة الادارية لاتحاد العمال الفلسطينيين، وتشغل حالياً منصب رئيسة دائرة المرأة في السكرتاريا الوطنية للاتحاد، وهي عضو في المجلس الوطني الفلسطيني، واعتقلتها قوات الاحتلال ومنعت من السفر على مدى خمسة عشر عاماً

عبلة الريماوي

عبلة الريماوي، زوجة أحمد سعدات أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، المعتقل لدى السلطة الفلسطينية على خلفية حادث اغتيال رحبعام زئيفي وزير السياحة الإسرائيلي،

د. سهيلة الريماوي

صاحبه كتاب : الحكم الحزبي في سوريا ايام العهد الفيصلي 1918م - 1920

جواد عقل

المسؤول الإعلامي في للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين و عضو اللجنة المركزية .
رئيس تحرير مجلة الهدف ومسؤول الاعلام في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وهو يقيم في دمشق.
سفير دوله فلسطين في بنين

فهد الريماوي

مؤسس و رئيس تحرير جريدة المجــــــد : فهد الريماوي. ليسانس صحافة من جامعة القاهرة عام 1965 . و سجين رأي لعدة مرات

الدكتور يوسف حجاج الريماوي

مواليد سنة 1952.
أنهى دراسته الثانوية عام 1971 الفرع العلمي من المدرسة الهاشمية في رام الله.
درس اللغة الفرنسية وحاز على درجة البكالوريوس في طب الأسنان من جامعة الجزائر عام 1979.
يعمل في عيادة خاصة لطب الأسنان منذ تلك الفترة حتى الآن.
تم اعتقاله عدة مرات بتهمة اىنتماء للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
ناشط في مؤسسات فلسطينية مختلفة:
عضو إدارة مجلس لجان العمل الصحي منذ عام 1998--2006.
رئيس مجلس إدارة نادي اتحاد بني زيد الرياضي منذ عام 2000--2004.
رئيس مجلس إدارة مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان منذ عام 1998-- حتى الآن.
عضو اللجنة التنسيقية لشبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية منذ عام 2002--2004.
أمين سر نقابة أطباء الأسنان منذ عام 1998--2000.
نائب نقيب أطباء الأسنان في فلسطين منذ عام 2000--2004.
عضو منتخب في المجلس البلدي لبلدة بني زيد الغربية (بيت ريما ودير غسانة) منذ العام 2004-- حتى الآن.
عضو ناشط في نادي سرية رام الله الأولى.
متزوج ولديه: رشا، ناصر، مجد، ميس وطارق الذين تتراوح أعمارهم ما بين 16--25 سنة.

المهندس عبدالله البرغوثى

لائحة اتهام ضد المهندس عبدالله البرغوثى ،أحد أبرز المسئولين فى الجناح العسكرى لحركة المقاومة الإسلامية حماس ، والذى تتهمه تل أبيب بقتل وجرح العشرات من المستوطنين احتوت على 109 بنود اتهام ،وأن الملف الموجه إلى البرغوثى يعتبر أكبر ملف أمنى فى تاريخ الدولة العبرية وبحسب لائحة الإتهام الموجهة إليه يعتبر البرغوثى المسئول الأول عن كتائب عزالدين القسام الجناح العسكرى لحركة المقاومة الإسلامية حماس فى الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة كما يتهم البرغوثى بأنه يقف وراء سلسلة طويلة من العمليات الفدائية التى أدت إلى مقتل 66 مستوطنا يهوديا وجرح نحو 500 آخرين ، وإحداث دمار هائل فى الممتلكات العامة والخاصة ،وأكد المحامى توفيق بصول أن يتوقع أن تحكم المحكمة العسكرية الصهيونية على موكله البرغوثى بأعلى حكم فى تاريخ القضاء الصهيونى والذى من المتوقع أن يصل إلى 70 مؤبدا ،غير أنه من غير المتوقع أن تطلب النيابة العسكرية حكم الإعدام عليه وتشير لائحة الاتهام إلى وضع التعليمات الأساسية لتصنيع العبوات الناسفة التى تستخدم فى العمليات الفدائية على أقراص حاسوب ، كان تتوزع بانتظام على خلايا عسكرية لحماس منتشرة فى الضفة الغربية والقدس وذكر أنه بحسب اعترافات البرغوثى فإنه عمل خلال السنوات الماضية على تدريب أعداد كبيرة من عناصر حماس على تصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة ووجهت النيابة العامة الصهيونية عدة تهم أخرى للبرغوثى منها نقل رسائل سرية إلى عدد من نشطاء حماس فى رام الله والقدس ومدن الضفة الغربية ، وتقديم خدمات لعدد من المطاردين ،وتصنيع عبوات ناسفة خطيرة جدا ،وحيازة سلاح وإعداد استشهاديين
والبرغوثى متزوج وله ثلاثة أطفال ،وقد ولد وعاش فى مدينة الكويت قبل أن ينتقل عام 1996 مع زوجته إلى مسقط رأسه فى بيت ريما غربى مدينة رام الله ،لينضم إلى كتائب عز الدين القسام مع بداية انتفاضة الأقصى فى الثامن والعشرين من شهر سبتمبر من عام 2000

باسم عطا الريماوي

مواليد سنة 1958 توجيهي علمي من مدرسة الهاشمية الثانوية تخرج سنة1976 حاصل على بكالوريوس طب من جامعة كلوج ثابو كافي سنة 1983 وعلى ماجستيرفي طب الطوارىء وادارة الطوارىء والازمات الطبية من جامعة لينكوبنغ في السويد سنة 2002 والوحيد الذي يحمل مثل هذه الشهادةفي فلسطين
{ who internationul diploma in emergency prepardness and crisis management }
عضو الجمعية العالمية المواجهة للكوارث
حاصل على شهادة الرئيس رحمه الله للوفاء مع شهادة للتميز في الاداء خلال الانتفاضة الثانية
بداية العمل طبيب في عيادة خاصة في بيت ريما ثم مدير طبي لمراكز صحية مختلفة ثم مدير قسم الطوارىء في مستشفى رام الله الحكومي ثم مدير الاسعاف والطوارىء ونائب المدير العام الشؤن الادارية والمالية في وزارة الصحةالفلسطينية حتى تاريخه
دور بارز في معالجة الجرحى من مختلف المناطق الانتفاضة الاول اداء طبي متميز مع دور في انقاذ حياة العديد من الجرحى الذين كان صعب جدا انقاذهم في الانتفاضة الثانية من خلال العمل كمدير قسم الطوارىء في مستشفى رام الله.

بلال البرغوثي

بلال البرغوثي (26 عاماً) من حماس من قرية بيت ريما قرب رام الله، وهو عضو في منظمة حماس وخبير بإعداد عبوات ناسفة، وكان البرغوثي سجيناً لدى جهاز الأمن الوقائي، لكنه كان يخرج في إجازات ويستمر خلالها بالعمل، وحسب الادعاءات الصهيونية زود البرغوثي حماس وتنظيم فتح بالعبوات التي استخدمت في عملية مطعم " سبارو " بالقدس وكان عضواً في خلية نفذت عملية الـدولفنريوم بتل أبيب وعملية استشهادية أخرى بالتلة الفرنسية في القدس مؤخرا . إلى أمي الحبيبة الغالية على قلبي، من علمتني كيف تكون الطريق إلى القدس. إلى من أحببتهم أكثر من نفسي، وقضيت معهم أجمل سنين حياتي، في حركة الحق والصمود حركة المقاومة الإسلامية حماس. إلى أخواني في كتلة الحق والقوة والحرية، كتلة العيّاش، وخليل الشريف، وضياء الطويل، الكتلة الإسلامية.. إلى أهلي وأحبائي في قريتي الحبيبة "بيت ريما" المجاهدة الصامدة كأشجار الزيتون، قرية الشهداء والأسرى. إلى أساتذتي وزملائي في جامعة الأحرار والشهداء "جامعة بيرزيت". إلى كل إنسان حر نزيه يعشق فلسطين والأقصى. وهذه السطور التي تقرؤنها ما هي إلا مجموعة من مذكرات الأسير القسَّامي القائد (بلال البرغوثي)، ابن "قرية بيت ريما" قضاء رام الله، وأحد طلبة جامعة بيرزيت، وأحد رواد تجديد المقاومة الفلسطينية في انتفاضة الأقصى المباركة..
هذه المقدمة للمذكرة التي سرّبها المجاهد القسّامي القائد بلال البرغوثي (28عاما) أحد ابرز قيادات القسّام في الضفة الغربية خلال انتفاضة الأقصى، مذكراته من خلف قضبان سجن عسقلان لقراء موقع" القسّام "، تحدث فيها عن تفاصيل اللحظات الأخيرة لاعتقاله في سجن الأمن الوقائي برام الله، وما جرى بينه وبين سجانيه، ويكشف البرغوثي لقراء " القسّام" كيف أن سجانيه لم يتخذوا أدنى درجات الحيطة لمنع اعتقاله من قبل القوات الصهيونية وعشرات المجاهدين الذين كانوا رهن اعتقال الأمن الوقائي، وكيف أن سجانيهم الذين صادروا أسلحتهم امتنعوا عن الإفراج عنهم عند انتشار أخبار اقتحام القوات الصهيونية لمدينة رام الله، ولم يعطوهم إذن الخروج من المقر إلا بعد أن أطبقت القوات الصهيونية على المبنى، وفرضت عليه حصاراً مشدّدأ، كما رفضوا تسليمهم أسلحتهم عند محاصرة القوات الصهيونية للمبنى، وتفاصيل أخرى مثيرة تنشر لأول مرة، في مذكرات كتبها من سجنه بعنوان: "سيدي القاضي".

عمر عبد الكريم احمد الريماوي

الأستاذ الدكتور عمر عبد الكريم احمد الريماوي ؛؛ رئيس جامعة البلقاء التطبيقية ورئيسا مباشرا لأكثر من ستة عشر كلية جامعية بالأردن .
رئيس الاتحاد الرياضي للجامعات بالأردن.
- حاصل على الدكتوراة في العلوم تخصص هيدروجيولوجيا هيدرو كيمياء من جامعة ميونيخ التكتنولوجية- ألمانيا
-بروفيسور من سنة 1998 وعميد لكلية العلوم بالجامعة الأردنية ولغاية سنة 2002.
-رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدولي الخاص بالمياه والبيئة والصحة.
- عضو مؤسس لاتحاد العلماء و الباحثين العرب.
- عضو بالاتحاد العالمي لحماية الطبيعة.
- له أكثر من خمسين بحث منشور.
- يجيد اللغتين الإنجليزية والألمانية بطلاقة.
للإطلاع على السيرة الذاتية للبروفيسور عمر الريماوي زيارة الموقع : http://www.bau.edu.jo/administration/1/media/pres.pdf

محمد حسن أحمد الريماوي

الوظيفة الحالية: مدير عام الصحة المدرسية/وزارة التربية والتعليم..
التحصيل العلمي:
1- البورد الفلسطيني في الصحة العامة عام 2002.
2- ماجستير صحة عامة ومجتمعية عام 1998.
3-بكالوريوس طب بشري عام 1985.
للتعرف على سيرته الذاتيه:
http://www.mohe.gov.ps/DG/cvs/mohamad_r.doc

وليم سامح الريماوي

ولد في قرية بيت ريمابتاريخ 19_3_1976 و نشاء في عائله تتكون من 11فرد وله من هده العائله اخ يرافقه الاسر التحق وليم بمدارس بيت ريما وانها بها الصف الثلني عشر بامتياز ومن هنا بدا مسيرته النضاليه حيث انتخب ليكون منسق الشبيبه لمدارس قرى بني زيد حيث هو مؤسس كتائب شهداء الاقصى وقائدها العام في منطقة رام الله ومنطقة الشهيد ابو جهاد ومن هنا بدات مطاردة الاسرائيلين له حيث كان متهم بالعديد من التهم منها :القتل والجرح وخطف الاسرائيلين وتشكيل الخلايا وتجنيدها وضل الاسرائيليون يطاردوه لمدت خمسة سنوات الى ان قامت قوات الجيش الاسرائيلي با قتحام لمدينة رام الله ومداهمة مدينة بتونيا ومحاصرة مقر الامن الوقائي حيث كان يتواجد في هدا المقر ودامت الاشتباكات بينالطرفين لمدت ستة عشر ساعه ولاكن اعتقل بعد ان قامت بعض الدول بالتدخل هدا اقضى من هده المدة ثلاث سنوات في العزل المنفردحيث قبع من هده المدة عام ونصف دون اي معلومات عنه حيث كان في هده المدة يخضع للتعديب ولم تاخد منه السلطه الاسرائيليه اي معلومات رغم ضخامت الاتهامات الموجهة له وقبع في عدت سجون منها سجن بئر السبع وسجن عسقلان وكان في كل منها ممثل المعتقل اثناء تواجده وهو متواجد في زنازين سجن نفحا وهو ممثل المعتقل

نصير أحمد إسماعيل العالم(الريماوي)

الكاتب والصحفي الاسم: نصير أحمد إسماعيل العالم(الريماوي) مكان الولادة: بلدة بيت ريما قضاء رام الله تاريخ الميلاد: 11/3/1957م الحالة الاجتماعية: متزوج العنوان: بلدة بيت ريما بمحافظة رام الله والبيرة هاتف العمل:2983297، متنقل: 059303738 بريد الكتروني: E-Mail: naseer_rimawi @ yahoo.com
للتعرف على سيرته الذاتيه:
http://www.beitreema.com/naseer.html

محمود الريماوي

ولد محمود لطفي الريماوي في بلدة بيت ريما القريبة من رام الله في الثاني من شهر تشرين اول /اكتوبر من عام النكبة 1948 الذي شكل هاجساً رئيسيا بالنسبة له فقد تفتح وعيه مبكراً على مأساة شعبه ورافقها يكتب عنها في كافة مراحلها وصورها من التشرد واللجوء الى الثورة والمقاومة والانتفاضة وتأكيد التمسك بالارض والهوية في كل مراحل حياته من أريحا الى بيروت الى الكويت الى عمان. عاش أغلب طفولته في مدينة أريحا قبل النكسة عام 1967 ثم درس اللغة العربية في جامعة بيروت العربية كما عمل صحفيا في بيروت لمدة سنتين خلال الفترة 1968 – 1969. انتقل بعدها للعمل في الكويت في الصحافة خلال الفترة 1973 وحتى عام 1987 حينما أبعد عنها. مارس العمل الصحفي كتابة وتحريراً وساهم بمقالاته وزواياه في العديد من الصحف والمجلات السياسية والادبية خلال تلك الفترة. عاد في عام 1987ليستقر في عمان وليتابع نشاطه الصحفي والادبي حيث كان يكتب عمودا يوميا في جريدة الرأي ولسنوات عديدة تحت إسم "رأي عربي". كما رأس تحرير صحيفة المشرق الاعلامي وعمل في فترة سابقة مشرفا لملحق "الرأي" الثقافي . ومنذ عام 2007 فقد أختير ليكون رئيس التحرير المسؤول لصحيفة "السجل" الاسبوعية التي تصدر عن دار المدى للاعلام .
كرس الريماوي جانبا كبيراً من كتاباته لطرح معاناة الشعب الفلسطيني وبقي يواكب تطورات الاحداث في مقالاته التي أجمع العديد من الكتاب والقراء بمستواها الرفيع في تحليل الاحداث وابراز خفاياها وقراءة واستشراف المستقبل. كما كرس جزءا كبيرا من كتاباته لطرح قضايا الانسان العربي المعاصر في الحرية والديمقراطية وبناء مجمتع فاعل يساهم في صياغة مستقبله فيه بفاعلية. كما كرس جانبا كبيراً من قصصه القصيرة لطرح هموم ومعاناة الانسان الفلسطيني الذي تطحنه ذكريات التشرد والنفي والشتات والواقع الفلسطيني المتشرذم كما يقدم صورا بانورامية من واقع المجتمع الفلسطيني في أماكن وأزمنة مختلفة من تاريخ القضية.
أصدر تسع مجموعات قصصية لغاية الان حيث صدرت مجموعته الاولى في عام 1972 عن وزارة الثقافة والاعلام في بغداد وكانت بعنوان العربي في صحراء ليلية وآخرها "رجوع الطائر" عام 2008 التي تحدثنا عنها. كما صدرت الاعمال القصصية الكاملة في عام 2002 في عمان عن وزارة الثقافة الاردنية. ومن الجدير بالذكر أنه حصل على جائزة فلسطين للقصة القصيرة عام 1997. محمود الريماوي عضو رابطة الكتاب الأردنيين، ونقابة الصحفيين الأردنيين، واتحاد الصحفيين العرب ، واتحاد الكتاب والادباء العرب.
مؤلفاته في القصة القصيرة:
1. العربي في صحراء ليلية (قصص قصيرة)، وزارة الثقا
مدونة الكاتب والصحفي محمود الريماوي
للتعرف على سيرته الذاتيه:
http://www.beitreema.com/mahmoud.doc

كاتب القصة القصيرة فضل أحمد الريماوي

- ولد في بلدة بيت ريما في عام1945.
- حاصل على درجة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة بيروت العربية.
- كان يعمل مدرساً حكومياً.
- أحد مؤسسي نادي بني زيد الرياضي في سنة 1970، وانتخب كعضو في هيئته الإدارية. وقد أغلقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي النادي في عام 1975.
- انتخب في مطلع عام 1980 ممثلا ًللجان المعلمين في فلسطين، وقاد اضرابات المعلمين ضد الاحتلال لتحسين أوضاعهم المعيشية في عام 1981 والتي استمرت لمدة ثلاثة شهور متواصلة، وعلى إثر ذلك اعتقلته سلطات الاحتلال الإسرائيلي ثم أصدرت قراراً تعسفيا بفصله من الوظيفة الحكومية في عام 1985.
من إنتاجه الأدبي:
- صدرت لـه أول مجموعة قصصية بعنوان (بياع السوس) عن دار الكاتب في عام 1983.
- شارك في المجموعة القصصية المشتركة الأولى التي صدرت في عام 1977 عن منشورات آفاق المقدسية، ويعود الفضل في إخراجها للناقد محمد البطراوي ، والمجموعة تضم 27 قصة قصيرة لأربعة عشر قاصاً من الوطن المحتل : (إبراهيم العلم ، جمال بنورة ، حمدي الكحلوت، زكي العيلة ، زياد حواري ، سامي الكيلاني ، صبحي حمدان ، علي لبد ، عبد الله تايه ، غريب عسقلاني ، فضل الريماوي ، محمد أيوب ، محمد كمال جبر ، مفيد دويكات ) ، وقد قامت مجلة فلسطين الثورة بإعادة نشر قصص المجموعة في بيروت وقتها .
- شارك في المجموعة القصصية الثانية(قصص قصيرة من الوطن المحتل) التي صدرت عن جمعية الملتقى الفكري في القدس في عام 1981: لعدد من كُتّاب القصة، وهم: أكرم هنية، جمال بنورة، زكي العيلة، سامي الكيلاني، صبحي حمدان، عادل الأسطة، عبد الله تايه، غريب عسقلاني، فضل الريماوي، محمد أيوب، محمد كمال جبر، مفيد دويكات.
- كتب العديد من المقالات النقدية الأدبية في مجلة الكاتب، وصحيفة الطليعة، ونشر جزءاً من قصصه في صحيفة القدس.

الدكتور وائل حمزه الريماوي

من مواليد اريحا - فلسطين في العام 1953 .

· دخل سجون الاحتلال الاسرائيلي خلال العام 1973 – 1974 بتهمة المشاركه في المقاومه و عضوية منظمة التحرير الفلسطينيه .

· يعمل في صفوف منظمة التحرير الفلسطينيه منذ العام 1973

· شارك متطوعا في المقاومه العسكريه الفلسطينيه المسلحه من خلال م ت ف في سوريا و لبنان وذلك خلال السنوات : 1976 – 1979 - 1080 – 1982 .

· عمل في مؤسسة الاعلام الفلسطيني الموحد في لبنان وسوريا .

· حصل على الماجستير في علم النفس من جامعة موسكو – الاتحاد السوفياتي .

· كان رئيسا للاتحاد العام لطلبة فلسطين – فرع موسكو خلال الفتره 1976 – 1979 .

· حصل على الدكتوراه في العلاقات الدوليه – تخصص علوم سياسيه من صوفيا – بلغاريا .

· كان نائبا لرئيس الاتحاد العام لطلبة فلسطين في بلغاريا و مسؤولا للثقافه والاعلام فيه .

· عمل وما زال استاذا محاضرا في كلية العلوم السياسيه في جامعة صوفيا – مادة الانظمه السياسيه المعاصره .

· عضو مؤسس في الجاليه الفلسطينيه في بلغاريا و مسؤول الاعلام فيها خلال الفتره 1994 – 2004 .

· احد مؤسسي جمعية الصداقه والتعاون البلغاريه – الفلسطينيه و سكرتيرها حتى الان .

· عضو اتحاد الكتاب الفلسطينيين .

· له المئات من المشاركات العلميه والمقالات السياسيه و العلميه والاجتماعيه في العديد من المؤتمرات و الصحف و المجلات و المنابر الفلسطينيه و العربيه و العالميه .

· عمل مراسلا مقيما في بلغاريا للتلفزيون الاردني و العراقي و لمجلة القدس العربي و للعديد من الصحف الاردنيه .

· مثل فلسطين في مؤتمر الشبيبه الاشتراكيه في العاصمه الكوبيه هافانا في العام 1976

· مثل فلسطين في مؤتمر الاحزاب و القوى الاسلاميه في منطقة البلقان والذي عقد اعماله في العاصمه البلغاريه صوفيا في العام 2007 .

صالح الريماوي

صالح بن أحمد حسن الريماوي.( 1907 - 1992 م)
ولد في بلدة بيت ريما (محافظة رام الله - الضفة الغربية - فلسطين) وتوفي في مدينة إربد (شمالي الأردن).
عاش في فلسطين وسورية والأردن.
تلقى تعليمه الأوّلي في الكتّاب، ثم التحق بمدرسة الأيتام الإسلامية بالقدس، وحصل منها على المترك الفلسطيني (1926).
عمل بتدريس اللغة العربية في مدرسة الأيتام الإسلامية في القدس، كما عمل مديرًا للشؤون الاجتماعية في وكالة الغوث في حمص.
قام بتدريب الشباب الثوري حول القدس ورام الله، وكان مساعدًا للقائد عبدالقادر الحسيني في ثورته ضد الإنجليز، وأصيب خلال الثورة مما اضطره للمغادرة إلى سورية.
الإنتاج الشعري:

- له قصائد نشرت في جريدة «فلسطين»، منها: «الشعر يرثي البطل» - 13 من أبريل 1948، وديوان: «عبدالقادر الحسيني» - مخطوط بحوزة ولده محمد صفوان.
شاعر تكاد قصائد ديوانه تكون سجلاً للتاريخ البطولي والثوري للقائد عبدالقادر الحسيني وبطولات جيشه الصغير القوي فيما خاض من معارك، بخاصة معركته الأخيرة في باب الواد. جاء معجمه الشعري تعبيرًا عن الثورة والجهاد والبطولة والتضحية، محافظًا على العروض الخليلي والقافية الموحدة، كما جاءت أوصاف المعارك وبطولات الرجال وقد شفت عن قيم العروبة والإيمان بالوطن.